"عـــــبارات مــــؤلمة تجعلك تفكر دوما"
-أن تخسـر أشياء لم يكن في حسبانك خسرانها
-أن تفتح عينيك يوماً على واقع لا تريده..
-أن تحصي عدد انتكاساتك فيرهقك العد..
-أن تتمنى عودة زمان جميل انتهى..
-أن تتذكر إنساناً عزيزاً رحل البارحة بلا عودة..
-أن تكتشف أنه لا أحد حولك سواك..
-أن تنادي بصوت مرتفع فلا تسمع صوتك..
-أن تشعر بالظلم وتعجز عن الانتصار لنفسك..
-أن تتنازل عن أشياء تعيش بها باسم الحب..
- أن تضطر إلى تلوين مبادئك لتساير الحياة..
-أن تضطر يوماً إلى القيام بدور لم تحبه يوماً..
-أن تضع أجمل مالديك تحت قدميك كي ترتفع عالياً وتصل إلى القمة..
-أن تتظاهر بما ليس في داخلك كي تحافظ على بقاء صورتك جميلة..
-أن تصافح بحرارة يداً تدرك مدى تلوثها..
-أن تبتسم ببشاشة في وجه إنسان تتمنى أن تبصق في وجهه وتمضي..
-أن تعاشر أناساً فرضت عليك الحياة وجودهم في محيطك..
-أن تغمض عينيك على حلم جميل وتستيقظ على وهـم مؤلم..
-أن ترى الأشياء حولك تتلوث وتتألم وتأن في صمت..
- أن تقف عاجزاً عن الإحساس بشعور جميل يتضخم في قلب أحدهـم تجاهك..
- أن تكتشف أنك تمثل شطراً عظيماً من خارطة أحلام إنسان ما.. وتتذكر خذلانك المسبق له..
-أن تمد يدك لانتشال أحدهم فيسحبك لإغراقك معه..
-أن تشعر بأنك خسرت أشياء كثبرة لم يعد عمرك يسمح باسترجاعها..
-أن تلتقي شخصاً شاطرك نفسك يوماً فتكتشف أن مشاغل الحياة قد غيــبتك عن ذاكـــرته تماماً..
-أن تمر عليك لحظة تتمنى التخلص فيها من ذاكرتك..
-أن تجلس مع نفسك فلا تجدها..
-أن يتغير الذين من حولك فجأة.. وبلا مقدمات تؤهلك نفسياً لتقبل الأمر..
-أن تطرح على نفسك أسئله لا تملك القدرة على الإجابة عليها..
-أن تصافحهم بأستفساراتك فيصفعوك بإجاباتهم..
-أن تفني نصف عمرك بزراعة الورد في طريقهم.. وتفني نصف عمرك الآخر لتجنب أشواكهم التي زرعوها في طريقك..
-أن تكتشف بعد الأوان أنك مدرج لديهم في قائمة الأغبياء..
-أن تلوح مودعاً لأشياء لا تتمنى توديعها يوماً..
-أن تبكي سراً.. فقط لأن أحدهم أقنعك يوماً بأن البكاء نوع من أنواع الضعف الإنساني..
-أن تصل يوماً إلى قناعة أن كل من مر بك أخذ جزاءً منك ومضى..
-----------------
وهذا كان ردي على صديقتي الأديبة
وعبارات أخرى قد تجعل تفكيرك أكثر ابتهاجا ..
أن تتمهل و تحسب جيدا حتى لا تخسر --
أن تصلي وتعمل بالجهد اليوم لتجبر الواقع أن يظل كما تريده -رغم أنفه- عندما تستيقظ --
أن تحصي انتصاراتك فلاتتذكرها جميعا --
أن تتعزى بمن ارتاح من هموم الحياة و رحل إلى الملكوت فارتاح من أحمالنا --
أن تتطلع إلى مستقبلا جميلا ينتظرك --
أن تتطلع حولك فتجد كل المخلوقات التي خلقها الله لك وحدك --
أن تهمس بالوجيعة فتجد ألف يد تطيب وجيعتك وألف قلب يسمع همستك --
أن تدافع عن الحق والمظلوم فتنصرك قوات الأعالي --
أن تضحي من أجل من تحب ومن قبله تحب نفسك حتى تتزوق التضحية --
أن تأمر الحياة أن تخضع لمبادئك وستطيعك ن كانت مبادئك مختومة باسم ملك الحياة المسيح يسوع --
أن تختار دوما الدور الذي يناسبك وإن لم تجده فلتصنعه وإن لم تقدر فلتؤدي الدور بكفاءة فيضيف إلى رصيد نجاحك --
أن تجعل أجمل مالديك بعيدا عن التدني بعيدا عن التراب بعيدا عن الضياع --
أن يكون داخلك جميلاًً وبشرتك شفافة فيظهر جمالك بلا تبرج ولا قناع --
أن تصافح بمحبة وتسامح كل يد تمتد لمصافحتك --
أن تبتسم في وجه كل انسان --
أن تقبل كل المحيطين بك كيفما كانوا حتى يقبلوك بالمثل مثلما أنت --
أن تغمض عينيك على حلم جميل وتستيقظ باحثا عن طريقة تحقيقه --
أن ترى الأشياء تتلوث من حولك فتمد قلبك بالصلاة قبل أن تمد يدك لكي تعيد لتلك الأشياء رونقها --
أن تمتلك عينان و إحساسا يقرأ القلوب ويفهم العيون ولا ينتظر رأي الأذنين --
أن تعرف أنك بالتأكيد شطرا ضخما من أحلام شخص ما ولابد أن تعطيه بالمثل شطرا ضخما من أحلامك إن كانت أحلاما نقية --
أن تعتذر بالتواضع والمحبة إن أنت خزلت من يحبك وتعود فلا تفعلها --
أن لا تقفز لتنتشل غريقا طالما أنك لم تتقن السباحة بعد --
أن تطلب من المسيح عمرا جديدا تعوض فيه ماخسرت أيام البارح
أن تسامح بالمحبة ضعف البشرية تحت وطأة الحياة فلا تدين من نساك مثلما لم يدينك قبلا من نسيته أو تركته --
أن تترك في حضن المسيح ذاكرتك فيمحو منها مايضايقك --
أن تجد نفسك في الحق وتغسلها باعتراف وتسيج حولها بوصايا الرب فلاتعود تضيع منك أبدا --
أن تتطلع إلى واحد فقط لايتغير فتتعفف عن مراقبة تغيرات الناس مهما كانت --
أن تطرح على نفسك السؤال الذي تملك له إجابات وتختار الصواب ، وتطرح على الله كلي المعرفة
السؤال الذي لا تعرف له إجابة وتطلب منه بتمني الابن على أبيه أن يجيبك --
أن ترفض أن يصفعك على الوجنتين من لا يستحق ولا يملك حجة منطقية كافية لكي يصفعك على وجنة واحدة --
أن تفني عمرك كله زارعا للورود والأزهار وبستان الزيتون حتى تبشر في الناس بالمحبة الحقيقية --
أن لاتنقب في قوائم الناس طالما قائمتك موجودة وصادقة وترضيك --
أن تؤمن أن كل شئ بسماح من الله االذي تحبه أكثر من الكل فلا تعود تبكي إن فارقت ما أو من تحب --
أن تكون لك روح الفرح دوما فتستنكر عليك عيونك فكر البكاء --
أن تصل يوما إلى قناعة تامة أنك أعطيت كل من طلب أن يأخذ ولازال لديك القدرة أن تعطي أكثر وأكثر ...
-أن تخسـر أشياء لم يكن في حسبانك خسرانها
-أن تفتح عينيك يوماً على واقع لا تريده..
-أن تحصي عدد انتكاساتك فيرهقك العد..
-أن تتمنى عودة زمان جميل انتهى..
-أن تتذكر إنساناً عزيزاً رحل البارحة بلا عودة..
-أن تكتشف أنه لا أحد حولك سواك..
-أن تنادي بصوت مرتفع فلا تسمع صوتك..
-أن تشعر بالظلم وتعجز عن الانتصار لنفسك..
-أن تتنازل عن أشياء تعيش بها باسم الحب..
- أن تضطر إلى تلوين مبادئك لتساير الحياة..
-أن تضطر يوماً إلى القيام بدور لم تحبه يوماً..
-أن تضع أجمل مالديك تحت قدميك كي ترتفع عالياً وتصل إلى القمة..
-أن تتظاهر بما ليس في داخلك كي تحافظ على بقاء صورتك جميلة..
-أن تصافح بحرارة يداً تدرك مدى تلوثها..
-أن تبتسم ببشاشة في وجه إنسان تتمنى أن تبصق في وجهه وتمضي..
-أن تعاشر أناساً فرضت عليك الحياة وجودهم في محيطك..
-أن تغمض عينيك على حلم جميل وتستيقظ على وهـم مؤلم..
-أن ترى الأشياء حولك تتلوث وتتألم وتأن في صمت..
- أن تقف عاجزاً عن الإحساس بشعور جميل يتضخم في قلب أحدهـم تجاهك..
- أن تكتشف أنك تمثل شطراً عظيماً من خارطة أحلام إنسان ما.. وتتذكر خذلانك المسبق له..
-أن تمد يدك لانتشال أحدهم فيسحبك لإغراقك معه..
-أن تشعر بأنك خسرت أشياء كثبرة لم يعد عمرك يسمح باسترجاعها..
-أن تلتقي شخصاً شاطرك نفسك يوماً فتكتشف أن مشاغل الحياة قد غيــبتك عن ذاكـــرته تماماً..
-أن تمر عليك لحظة تتمنى التخلص فيها من ذاكرتك..
-أن تجلس مع نفسك فلا تجدها..
-أن يتغير الذين من حولك فجأة.. وبلا مقدمات تؤهلك نفسياً لتقبل الأمر..
-أن تطرح على نفسك أسئله لا تملك القدرة على الإجابة عليها..
-أن تصافحهم بأستفساراتك فيصفعوك بإجاباتهم..
-أن تفني نصف عمرك بزراعة الورد في طريقهم.. وتفني نصف عمرك الآخر لتجنب أشواكهم التي زرعوها في طريقك..
-أن تكتشف بعد الأوان أنك مدرج لديهم في قائمة الأغبياء..
-أن تلوح مودعاً لأشياء لا تتمنى توديعها يوماً..
-أن تبكي سراً.. فقط لأن أحدهم أقنعك يوماً بأن البكاء نوع من أنواع الضعف الإنساني..
-أن تصل يوماً إلى قناعة أن كل من مر بك أخذ جزاءً منك ومضى..
-----------------
وهذا كان ردي على صديقتي الأديبة
وعبارات أخرى قد تجعل تفكيرك أكثر ابتهاجا ..
أن تتمهل و تحسب جيدا حتى لا تخسر --
أن تصلي وتعمل بالجهد اليوم لتجبر الواقع أن يظل كما تريده -رغم أنفه- عندما تستيقظ --
أن تحصي انتصاراتك فلاتتذكرها جميعا --
أن تتعزى بمن ارتاح من هموم الحياة و رحل إلى الملكوت فارتاح من أحمالنا --
أن تتطلع إلى مستقبلا جميلا ينتظرك --
أن تتطلع حولك فتجد كل المخلوقات التي خلقها الله لك وحدك --
أن تهمس بالوجيعة فتجد ألف يد تطيب وجيعتك وألف قلب يسمع همستك --
أن تدافع عن الحق والمظلوم فتنصرك قوات الأعالي --
أن تضحي من أجل من تحب ومن قبله تحب نفسك حتى تتزوق التضحية --
أن تأمر الحياة أن تخضع لمبادئك وستطيعك ن كانت مبادئك مختومة باسم ملك الحياة المسيح يسوع --
أن تختار دوما الدور الذي يناسبك وإن لم تجده فلتصنعه وإن لم تقدر فلتؤدي الدور بكفاءة فيضيف إلى رصيد نجاحك --
أن تجعل أجمل مالديك بعيدا عن التدني بعيدا عن التراب بعيدا عن الضياع --
أن يكون داخلك جميلاًً وبشرتك شفافة فيظهر جمالك بلا تبرج ولا قناع --
أن تصافح بمحبة وتسامح كل يد تمتد لمصافحتك --
أن تبتسم في وجه كل انسان --
أن تقبل كل المحيطين بك كيفما كانوا حتى يقبلوك بالمثل مثلما أنت --
أن تغمض عينيك على حلم جميل وتستيقظ باحثا عن طريقة تحقيقه --
أن ترى الأشياء تتلوث من حولك فتمد قلبك بالصلاة قبل أن تمد يدك لكي تعيد لتلك الأشياء رونقها --
أن تمتلك عينان و إحساسا يقرأ القلوب ويفهم العيون ولا ينتظر رأي الأذنين --
أن تعرف أنك بالتأكيد شطرا ضخما من أحلام شخص ما ولابد أن تعطيه بالمثل شطرا ضخما من أحلامك إن كانت أحلاما نقية --
أن تعتذر بالتواضع والمحبة إن أنت خزلت من يحبك وتعود فلا تفعلها --
أن لا تقفز لتنتشل غريقا طالما أنك لم تتقن السباحة بعد --
أن تطلب من المسيح عمرا جديدا تعوض فيه ماخسرت أيام البارح
أن تسامح بالمحبة ضعف البشرية تحت وطأة الحياة فلا تدين من نساك مثلما لم يدينك قبلا من نسيته أو تركته --
أن تترك في حضن المسيح ذاكرتك فيمحو منها مايضايقك --
أن تجد نفسك في الحق وتغسلها باعتراف وتسيج حولها بوصايا الرب فلاتعود تضيع منك أبدا --
أن تتطلع إلى واحد فقط لايتغير فتتعفف عن مراقبة تغيرات الناس مهما كانت --
أن تطرح على نفسك السؤال الذي تملك له إجابات وتختار الصواب ، وتطرح على الله كلي المعرفة
السؤال الذي لا تعرف له إجابة وتطلب منه بتمني الابن على أبيه أن يجيبك --
أن ترفض أن يصفعك على الوجنتين من لا يستحق ولا يملك حجة منطقية كافية لكي يصفعك على وجنة واحدة --
أن تفني عمرك كله زارعا للورود والأزهار وبستان الزيتون حتى تبشر في الناس بالمحبة الحقيقية --
أن لاتنقب في قوائم الناس طالما قائمتك موجودة وصادقة وترضيك --
أن تؤمن أن كل شئ بسماح من الله االذي تحبه أكثر من الكل فلا تعود تبكي إن فارقت ما أو من تحب --
أن تكون لك روح الفرح دوما فتستنكر عليك عيونك فكر البكاء --
أن تصل يوما إلى قناعة تامة أنك أعطيت كل من طلب أن يأخذ ولازال لديك القدرة أن تعطي أكثر وأكثر ...